الفلسفة، النقد ومشروع الكونية: يعتبر هاجس الكونية أو النزوع حول العالمية من مهام الفلاسفة منذ اليونان وضمن غاياتهم وأهدافهم السامية والكبرى، الأمر الذي تجلى في جمهورية أفلاطون التي نزعت نحو ما هو معياري أي ما ينبغي أن يكون عليه الوجود العام والخاص معا، من خلال طرحها لمفهوم السعادة الكونية، الأمر ذاته نلمحه في سياق ثقافي مغاير أي في الثقافة العربية الإسلامية من خلال المعلم الثاني – الفارابي- ، الذي أكد على ضرورة الالتفاف حول القيم المعيارية الجوهرية لأجل مستقبل أفضل للإنسانية....
مستقبل الجامعة الجزائرية في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة يوم 08 أكتبر 2020
واقع الترجمة بالجامعة الجزائرية: الاستراتيجيات والتحديات La réalité de la traduction au sein de l’université Algérienne : Stratégies et défi يوم 07 أكتوبر 2020
الفلسفة والمؤسسة الجامعية:فضاء للتفلسف أم نظام سلطوي مقنن 06 أكتوبر 2020
الجامعة الجزائرية والفكر المقاولاتي 05 اكتوبر 2020
الجامعة والمسألة اللغوية يوم 04أكتوبر 2020
الأسبوع العلمي الثاني للمخبر LSSMP ، بالتعاون مع مخبر الفلسفة وتاريخ الزمن الحاضر من 03 إلى 08 أكتوبر 2020
الأسئلة اللامعة في فك ألغاز الجامعة يوم 03 أكتوبر 2020
... الأمر الذي جعل نوعا من السديم يسود، سديمٌ يتضمن عناصر مختلفة جدا ولكن دقيقة جدا. هذا ما يستدعي تعددا رهيبا للآليات والمناهج إلى درجة انقلب فيها السديم على نفسه وأخذت المناهج أهمية أكبر من اعتبار محتوى العلوم والمعارف وكشف الجواهر من حيث هي حقائق تختص بالظواهر وهو حال الانفلات المعاصر الذي عرفته الحقبة الراهنة من فوضى المناهج وراح يعبر عنه غادامير من جهته، بعبارات عدم التناسب بين مناهج العلم الطبيعي المنقولة آليا إلى ظواهر العلم الاجتماعي والإنساني، عبر استدعاء الفهم بوصفه فنا إنسانيا يحقق التعامل مع العلوم بأفضل سبل العلم الطبيعي لكونه (الفهم) انفتاحا على الأفق الإنساني والممكن العلمي، علاوة على النفور الكلي لفيراباند لما يسميه بفوضى المناهج، فإلى أي مدى يمكن الحديث عن التوافق بين سديم العلوم والاستدعاء المكثف للمناهج ؟ وما سبل التعايش العلوم ومناهجها؟ 1-الفلسفة ومستقبل الفهم 2- المحلي بثقافات متحاورة 3- التحاقل والبعد الإنساني في علوم الإعلام والاتصال 4- الترجمة، التعدد الألسني وتواصل الثقافات 5- تقاطع العلوم والمعارف
مخطوطات العقائد وعلم الكلام والفلسفة في المغرب العربي الكبير:لا يخفى على الإنسان العربي والمسلم اليوم. مدى أهمية الخوض في دارسة المخطوطات وعلى سبيل الحصر لا الجمع في حقول العقائد و علم الكلام والفلسفة، وإذا استخدمنا مصطلح حقل فهو معناه المجال في بعده الابستمولوجي أي تلك العلاقات المعقدة والمركبة بين جملة من المنطوقات واللامنطوقات التي تستلزمها وتثيرها إشكالات الملتقى وهذا ما يفتح آفاقا لتكاثف وتداخل مختلف العلوم والمعارف ومن ثمة تنوع القراءات ضمن منظور النقد الفلسفي والرؤية التاريخية والخبرات السوسيولوجية و الأنثروبولوجية ودراسات النقد الثقافي والحضاري المعاصرين...